قصة مشروع قصيرة محفزة

قصة تحفيزية:
السلام عليكم معشر المبدعين
في إطار حملة الوصول للطموح او التقرب منه .
مهم بلا منطول عليكم ت أنا واحد الشاب من الشباب المغربي لي عندهم طموح وعندهم أحلام باش اوصلو ليها .
قصتي هنا بدات فعمري 22 سنة حاصل على الباكالوريا سنة 2014   منبعد الباك مكتبان تا حاجة قدامي من غير لافاك نظرا لنقص التوجيه عندنا في المنطقة، نرجعو المهم دوزت العام الاول فلافاك في شعبة الدراسات العربية وآدابها والعام الثاني وصافي بدا داكشي كيظلام قدام عيني وتنشوف فلافاك نظرا سوداء ومافيها معنى ، العام الثالث دوزتو بالله الله وباقي تابعني شي تويشيات فلافاك ، تما قررت باش نبعد على لافاك ونشوف شي حاجة خرى لي إقدر أنني نظمن بها مستقبلي (من بعد هضرت الناس لي مكتسالي، ودوك الصحاب دياول جوج وجوه، وديك علاقة حب لي ممطفرين منها والو ههه) مهم هادشي كامل كان واحد الدافع قوي ليا باش نشوف شي حاجة نعتق بها راسي قبل ميفوت الفوت، هي هاديك خرجت نقلب على خدمة في الاخير راكم عارفين حتى تمارة دابا فيها المعارف ههه ستغليت واحد المعارفة ديال واحد الصديق تيعرف واحد الكهربائي شافلي ليا معاه وgاليه مرحبا ، هنا بدا المنعطف، بديت خدمتي بحال عباد اللهفي مجال تاتريسيانيت بزيرو خبرة ههه دوزت شهر الاول صافي بديت تنتعلم شوية بشوية هي هاديك زت واحد الشهر   قلت معا راسي نبدل داك الشخص لي خدمت معاه نشوف شي حد اخر ونشوف داكسي لي تعلمت واش امكن ليا نخدم به عند شي حد اخر مهم صدقات القضية وهي هاديك مرة كنخدم مرة تنgلس حتى دوزت شحال فالضومين تقريبا واحد عام قل شوية صافي تعلمت حيث كنت مسر في الاول باش نتعلم لهاد الحرفة الزوينة و خدمت معا الناس لي تيشدو مشاريع، وخدمت فواحد الشركة فهاد الضومين نيت بدو ن ذكر اسمها مهم راها جديدة فأكادير دوزت فيها واحد الشوية ، ودابا الحمد لله ولاو شحال من واحد تيسول فيا  المقاولين الصغار والمتوسطين وحتى الكبار فالمجال، والطموح باقي مكمل باقي فيه شوية تنحقق مقاولتي الخاصة بي حتا أنا .
مهم هادي كانت غا واحد شوية من التحدي لي تحديت به راسي القادم أعظم ان شاء الله .
النصيحة ديالي لأي واحد معمرك تصغر الفكرة لي عندك في دماغك ولي نتا مأمن بها وديما حول ترجع الاشياء السلبية هي الدافع لك باش توصل للطموح.
تقبلوا مروري .
أخوكم عبدالوهاب.


Commentaires